بعد الافراج عن كاتب الاتحاد المحلي للكونفدرالية الديموقراطية للشغل الدي
توبع على خلفية الاحداث التي عرفتها المدينة يوم الاربعاء 18 ماي 2012 و
حوكم على اثرها بسنتين نافدتين. قضى منها ازيد من 08 اشهر واستفاد من عفو
ملكي بمناسبة عيد المولد النبوي الفارط .واعتبره كبوري الصديق تصحيحا
لاخطاء ارتكبت في حقه اكدتها تقارير منظمات عديدة تابعت اطوار
المحاكمة.اليوم الاربعاء 23 ماي اي يومين قبل الدكرى الاولى لاعتقاله من
امام المحكمة التي كان يتواجد
فيها لمتابعة بعض
الشباب على خلفية نفس الاحداث ودلك باعتباره مسؤولا حقوقيا اليوم تاكد ان
مناضل من طينة كبوري الصديق لا يمكنه ارتكاب ما نسب اليه من تخريب وووووو
حيث احيل على المجلس التاديبي بالاكاديمية الجهوية للتربية والتكوين وخلصت
الجلسة الى عدم متابعته.فهنيئا لكبوري الصديق وعائلته وجميع المتعاطفين مع
قضيته.مع متمنياتنا ان يتم ارجاع المعتقل السابق المحجوب شنولعمله كمستخدم
بالانعاش الوطني.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire