احتفل الشعب المغري يومه الأحد وعلى غرار كل الشعوب الإسلامية براس السنة الهجرية.وخلد ناشطو ا حركة 20 فبراير ببوعرفة بطريقة خاصة .كانت الوجبة الرئيسية لهدا اليوم أنواع متعددة من العصي .حيث أكل منها بعض المواطنين إلى حد التخمة.نقل بعضهم إلى المستشفى الإقليمي وبعضهم في حالة حرجة كالمواطن الدى أصيب على مستوى جهازه التناسلي والأخر الذي أصيب في جميع مناطق جسمه .ناهيك عن الأشخاص الدين أصيبوا بكدمات على مستويات مختلفة من أجسامهم.
.دنبهم أنهم يعيشون في مدينة يعتبر فيها التظاهر السلمي ممنوعا بخلاف جميع المدن المغربية التي تعرف حراكا اجتماعيا بدأت الجهات الرسمية تعترف بمطالبه بل أن أصوات من داخل الحزب الذي سيقود سفينة الحكومة عبرت أن من أولوياتها ربط الجسور مع هده الحركة التي أبانت عن نضج لم يعرفه التاريخ السياسي المغربي مند عقود خلت.فلماذا يتم استثناء هده المدينة عن غيرها.ألانها عرفت حراكا اجتماعيا قبل 20 فبراير?.ألان ساكنتها لازالت لم تدخل المناضل كبوري الصديق في دائرة النسيان من خلا ل الشعارات التي رفعت خلال كل فترة الحملة الانتخابية بل ان بعض الأوراق الملفات كانت تحمل عبارات تضامنية معه.
في انتظار إيجاد جواب لهده الأسئلة ندكران المقاربة الأمنية أبانت عن فشلها في العديد من الأقطار.وان التعاطي الايجابي مع المطالب الشرعية للساكنة وضمنها حرية التعبير هو السبيل الوحيد للتخفيف من الاحتقان الذي تعرفه المدينة.
ابراهيم اللوهابي
27/11/2011
.دنبهم أنهم يعيشون في مدينة يعتبر فيها التظاهر السلمي ممنوعا بخلاف جميع المدن المغربية التي تعرف حراكا اجتماعيا بدأت الجهات الرسمية تعترف بمطالبه بل أن أصوات من داخل الحزب الذي سيقود سفينة الحكومة عبرت أن من أولوياتها ربط الجسور مع هده الحركة التي أبانت عن نضج لم يعرفه التاريخ السياسي المغربي مند عقود خلت.فلماذا يتم استثناء هده المدينة عن غيرها.ألانها عرفت حراكا اجتماعيا قبل 20 فبراير?.ألان ساكنتها لازالت لم تدخل المناضل كبوري الصديق في دائرة النسيان من خلا ل الشعارات التي رفعت خلال كل فترة الحملة الانتخابية بل ان بعض الأوراق الملفات كانت تحمل عبارات تضامنية معه.
في انتظار إيجاد جواب لهده الأسئلة ندكران المقاربة الأمنية أبانت عن فشلها في العديد من الأقطار.وان التعاطي الايجابي مع المطالب الشرعية للساكنة وضمنها حرية التعبير هو السبيل الوحيد للتخفيف من الاحتقان الذي تعرفه المدينة.
ابراهيم اللوهابي
27/11/2011
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire