*** Les martyrs du Mouvement du 20 Février en 2011 au Maroc :1.Karim CHAIB, 21 ans, Sefrou, le 20 Février 2011. 2. Imad ALQADI, 18 ans, Al Hoceima, le 20 Février2011 3. Jawad BENQADDOUR, 25 ans, Al Hoceima, le 20 Février2011 4. Jamal SALMI, 24 ans, Al Hoceima, le 20 Février 2011 5. Samir LBOUAZAOUI, 17 ans, Al Hoceima, le 20 Février 2011 6. Nabil JAAFAR, 19 ans, Al Hoceima, le 20 Février 2011 7. Fadwa LAAROUI, 20 ans, Souq Sebt, le 21 Février 2011 8. Kamal AMMARI, 30 ans, Safi, 29 Mai 2011 9. Mohamed Boudouroua, 38 ans, Safi, 13 Octobre 2011 10. Kamal Hussaini, Aït Bouayach, 27 Octobre 2011 ***
*** الجمعية المغربية لحقوق الانسان تهنئ المناضلين الصديق الكبوري والمحجوب شنو ورفاقهما من مدينة بوعرفة على استعادتهم لحريتهم وكذا أفراد أسرهم ورفاقهم، ومدينة بوعرفة الصامدة، مشيدة بحملة الضغط والتضامن المحلية والوطنية والدولية. كما تطاب بتسوية وضعيتهم المهنية دون تماطل. كما تهنئ معتقلي الرأي المفرج عنهم ضمن العفو الجزئي الصادر بمناسبة عيد المولد. ***

jeudi 1 décembre 2011

بوعرفة/راس السنة بطعم خاص

احتفل الشعب المغري يومه الأحد وعلى غرار كل الشعوب الإسلامية براس السنة الهجرية.وخلد ناشطو ا حركة 20 فبراير ببوعرفة بطريقة خاصة .كانت الوجبة الرئيسية لهدا اليوم أنواع متعددة من العصي .حيث أكل منها بعض المواطنين إلى حد التخمة.نقل بعضهم إلى المستشفى الإقليمي وبعضهم في حالة حرجة كالمواطن الدى أصيب على مستوى جهازه التناسلي والأخر الذي أصيب في جميع مناطق جسمه .ناهيك عن الأشخاص الدين أصيبوا بكدمات على مستويات مختلفة من أجسامهم.
.دنبهم أنهم يعيشون في مدينة يعتبر فيها التظاهر السلمي ممنوعا بخلاف جميع المدن المغربية التي تعرف حراكا اجتماعيا بدأت الجهات الرسمية تعترف بمطالبه بل أن أصوات من داخل الحزب الذي سيقود سفينة الحكومة عبرت أن من أولوياتها ربط الجسور مع هده الحركة التي أبانت عن نضج لم يعرفه التاريخ السياسي المغربي مند عقود خلت.فلماذا يتم استثناء هده المدينة عن غيرها.ألانها عرفت حراكا اجتماعيا قبل 20 فبراير?.ألان ساكنتها لازالت لم تدخل المناضل كبوري الصديق في دائرة النسيان من خلا ل الشعارات التي رفعت خلال كل فترة الحملة الانتخابية بل ان بعض الأوراق الملفات كانت تحمل عبارات تضامنية معه.
في انتظار إيجاد جواب لهده الأسئلة ندكران المقاربة الأمنية أبانت عن فشلها في العديد من الأقطار.وان التعاطي الايجابي مع المطالب الشرعية للساكنة وضمنها حرية التعبير هو السبيل الوحيد للتخفيف من الاحتقان الذي تعرفه المدينة.
ابراهيم اللوهابي
27/11/2011

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire