*** Les martyrs du Mouvement du 20 Février en 2011 au Maroc :1.Karim CHAIB, 21 ans, Sefrou, le 20 Février 2011. 2. Imad ALQADI, 18 ans, Al Hoceima, le 20 Février2011 3. Jawad BENQADDOUR, 25 ans, Al Hoceima, le 20 Février2011 4. Jamal SALMI, 24 ans, Al Hoceima, le 20 Février 2011 5. Samir LBOUAZAOUI, 17 ans, Al Hoceima, le 20 Février 2011 6. Nabil JAAFAR, 19 ans, Al Hoceima, le 20 Février 2011 7. Fadwa LAAROUI, 20 ans, Souq Sebt, le 21 Février 2011 8. Kamal AMMARI, 30 ans, Safi, 29 Mai 2011 9. Mohamed Boudouroua, 38 ans, Safi, 13 Octobre 2011 10. Kamal Hussaini, Aït Bouayach, 27 Octobre 2011 ***
*** الجمعية المغربية لحقوق الانسان تهنئ المناضلين الصديق الكبوري والمحجوب شنو ورفاقهما من مدينة بوعرفة على استعادتهم لحريتهم وكذا أفراد أسرهم ورفاقهم، ومدينة بوعرفة الصامدة، مشيدة بحملة الضغط والتضامن المحلية والوطنية والدولية. كما تطاب بتسوية وضعيتهم المهنية دون تماطل. كما تهنئ معتقلي الرأي المفرج عنهم ضمن العفو الجزئي الصادر بمناسبة عيد المولد. ***

mardi 9 août 2011

CONFERENCE DE PRESSE DU COMITE NATIONAL DE SOLIDARITE AVEC KABBOURI ET CHENOU LE 9 AOUT A 12H00 AU SIEGE DU SNDICAT NATIONAL DE LA PRESSE MAROCAINE

لجنة الوطنية من أجل الحرية الفورية

للصديق كبوري ومحجوب شنو ورفاقهم

دعوة للمشاركة في ندوة صحفية

يوم الثلاثاء 09 غشت 2011

عرفت مدينة بوعرفة منذ سنة 2006 احتجاجات شبه أسبوعية من أجل المطالبة بحقوق الساكنة الاقتصادية والاجتماعية التي تعاني من الفقر والبطالة والشلل الاقتصادي وانعدام الخدمات العمومية، وبعد القمع العنيف والهمجي للمسيرات والوقفات، تم اعتقال المناضلين النقابيين والحقوقيين صديق الكبوري ومحجوب شنو ورفاقهم والحكم عليهم بسنتين سجنا نافذا انتقاما منهم بسبب معاركهم النضالية دفاعا عن كرامة ساكنة المنطقة

وبهذه المناسبة، تنظم اللجنة الوطنية من أجل الحرية الفورية للصديق الكبوري ومحجوب شنو وفاقهم ندوة صحفية للتعريف بملفهم الذي شابته العديد من الخروقات.

وسيتم عقد الندوة الصحفية يوم الثلاثاء 09 غشت 2011 ابتداء من الساعة الثانية عشرة زوالا، وذلك بمقر نقابة الصحافة قرب محطة القطار ــ الرباط المدينة ــ

والدعوة عامة لممثلات وممثلي المنابر الإعلامية المكتوبة والإلكترونية ووكالات الأنباء والقنوات الإذاعية والتلفزية والمسؤولين الصحفيين بعدد من السفارات، وكذا التنظيمات الحقوقية وتنظيمات المجتمع المدني الصديقة.

سكرتارية اللجنة

الرباط في 03 غشت 2011

للإتصال: 0661343105

***

للـجـنـة الـوطـنيـة مـن أجـل الـحـريـة الـفـوريـة

للـصـديـق كـبـوري والـمـحـجـوب شـنـو ورفـاقـهـمـا

الــبــيـــان الــتــأســيــســي

بمبادرة من مجموعة من المناضلات والمناضلين وبحضور ممثلي فعاليات سياسية ونقابية وحقوقية وجمعوية، انعقد يوم الأحد 31 يوليوز2011 بمقر هيئة المحامين بالرباط، الجمع العام التأسيسي للجنة الوطنية من أجل الحرية الفورية للصديق كبوري والمحجوب شنو ورفاقهما.

وقد جاء هذا التأسيس في سياق مطبوع بتفاقم الأزمة السياسية والاقتصادية والاجتماعية للنظام كنتيجة طبيعية لإمعانه في تطبيق السياسات النيوليبرالية المعادية لأبسط الحقوق والحريات، وذلك في ظل تصاعد حملة القمع ضد تنامي نضالات الشعب المغربي واستمرار انتهاك الحريات النقابية والسياسية وتعريض النشطاء السياسيين والنقابيين والحقوقيين والإعلاميين لمحاكمات صورية جائرة.

وفي هذا السياق يأتي اعتقال الرفيقين كبوري وشنو ورفاقهما كمحاولة يائسة من النظام من أجل تكميم الأصوات المناضلة وتجفيف ينابيع المقاومة والصمود بمدينة بوعرفة المكافحة.

إن اعتقال كبوري ورفاقه، يبين مرة أخرى زيف ادعاءات النظام حول طي صفحة الماضي والانتقال الديمقراطي، كما يؤكد بأن الاعتقال السياسي ممارسة لصيقة بنظام الاستبداد القائم ببلادنا، هذا فضلا عن كونه انتقام سياسي صارخ ضد دورهم الطلائعي في قيادة المعارك الاجتماعية السلمية التي شهدتها مدينة بوعرفة منذ ما يزيد على أربعة سنوات ضد سياسة التهميش والإقصاء وانعدام العدالة التنموية في التشغيل والبنيات التحتية والخدمات الاجتماعية.

و قد تجلت الجريمة السياسية التي تم تدبيرها ضد مدينة بوعرفة المنتفضة وضد مناضليها الشرفاء في طبيعة المحاكمة الصورية التي تعرضوا لها في حد ذاتها والتي اتسمت بما يلي:

ـــ غياب شروط المحاكمة العادلة واستمرار حبك التهم والأحكام الجاهزة؛

ـــ استمرار خرق الدولة للقوانين الوطنية وللمواثيق الدولية لحقوق الإنسان وتنصلها من التزاماتها الدولية في هذا المجال؛

ـــ استمرار التوظيف السياسي لجهاز القضاء واستخدامه كأداة لقمع المناهضين للأوضاع السائدة والمطالبين ببديل ديمقراطي حقيقي؛

ونظرا لطبيعة الظرفية التي تجتازها نضالات شعبنا من أجل تقرير مصيره السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي، ومراعاة منا للحاجة الملحة لضرورة الانخراط في حركة النضال من اجل فرض الحريات السياسية والنقابية ومناهضة الاعتقال السياسي والتضامن مع المعتقلين السياسيين نعلن في هذا اليوم عن تأسيس اللجنة الوطنية من أجل الحرية الفورية للصديق كبوري والمحجوب شنو ورفاقهما.

كما لا يفوتنا أن نؤكد بأنه بقدر ما نستشعر أهمية النضال ضد الاعتقال السياسي بشكل عام والعمل بشكل خاص من أجل إطلاق سراح كبوري ورفاقه، فإننا نرى بان تجسيد هذه المهمة رهينا بتظافر جهود كل القوى المدافعة عن الديمقراطية وحقوق الإنسان.

وعليه نعلن للرأي العام ما يلي:

ــ إدانتنا الصارخة للمحاكمة السياسية التي طالت الرفيقين كبوري وشنو ورفاقهما؛

ــ تضامننا مع كافة المعتقلين السياسيين ببلادنا ومع كافة معتقلي الانتفاضات المغاربية والعربية؛

ــ مطالبتنا بالسراح الفوري لكبوري ورفاقه ولكافة المعتقلين السياسيين بالمغرب؛

ــ عزمنا النضال بجميع الوسائل المتاحة من أجل إطلاق سراح كبوري ورفاقه؛

ــ إشادتنا بصمود عائلات المعتقلين السياسيين في هذه المحنة؛

ــ عزمنا الانخراط في كل المبادرات الوحدوية من أجل إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ذوي التوجهات الديمقراطية الواضحة.

وفي الأخير نعلن عن تنظيم ندوة صحفية يوم الثلاثاء 9غشت 2011 بمقر النقابة الوطنية للصحافة تحت شعار الحرية للمعتقلين السياسيين الصديق كبوري والمحجوب شنو ورفاقهما من أجل تعريف الرأي العام بالطابع السياسي لهذه القضية وبمختلف الخروقات التي طالت اعتقال ومحاكمة كبوري ورفاقه وكذا الإعلان عن البرنامج النضالي.

حرر بالرباط في 31 يوليوز 2011

صادر عن الجمع العام التأسيسي

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire